Текст песни: T.M.S.7 + перевод

لا لي لحڭرة … لا لا ! لا لي لحڭرة

ولد الشعب ؛ الفن الثامن ؛

ماكانعسش ڭاع بالليل واخا كا ندمر، دمير الحمار بالنهار

ثلاثة دالنفوس، زوج دالبيوت، آمِي وخويا فالدار

ماعمرني عرفت للحياة غا دّي بّا للسبيطار

حسيت بالحڭرة أعشري بحال لي دارو «البيي» طار

حيث؛ ديور لكرى «كوشمار» سّول غير لواليدة

عام 88 ها حنا بدارنا، وتاحاجة ما بعيدة

كولشي قريب؛ سيمانة ؛2 ؛ 3 وخوك باقي غريب

ما باغي عيب؛ تحركات الآمانة وقلالو للفلوس ف الجيب

!حاضنانا كي للحمامة؛ هازّنا كي المشة

منين ميمتي كا ضحك معانا؛ كاع ما كا نهضرو على العشا

غسل رجليك وتخشا غير ف لكاشّا

«سمعت ميمتي فالكوشّينة كا تبكي على خوها ف"الكاشّو

«وآنا صغير كانتباشر حيث ما عشناش بشي «كاشّي

صبر ميمتي عمْرو لاشا؛ سوْل غير الڭفة والمارشي

شوية من هادشي؛ وشوية من داكشي

عمارة 25 فال"طرمينيس» ڭدام المارشي

واياك يصحابك صغري داز صافي بحال السماء فالصيف

سينما الخميس؛ طفولة مغتصبة … يالطيف

ساحة المدرسة دموعي طيح بحال وراق الخريف

المهم نرجع للدّار؛ نفرق بين الزروطة والّليف

حي شعبي عنيف ! لوح «ستيلو» وو هزْ السيف

المدرسة ما قراتنيشْ بحال الزنقة غير فالصيف

حيث كولشي كا ينفع ـكورةـالتسركيل وكاش كاش

داكش علاش صغري تلفازة بلا «كولُور» وكولها طشاش

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

تنطّرت من يْد ُمّي؛ والرباط ڭالي آرى يديك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

تنطّرت من يْد ُمّي؛ والمغرب ڭالي آرى يديك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

تنطّرت من يْد ُمّي؛ والرباط ڭالي آرى يديك

تعمرت بالزنقة؛ ملّيت الحزقة أجي نشوف فيك

ولد الهجالة بقيتي فية شوية أجي نوريك

فصغري ما كونتش حزين ؛ إنَّما ضحكتي كانت باكيه

«خوتي فال"دووم» زنقة 44 بحال «العافية

„لا تعلمت ل“ أ؛بِ؛سِ؛ضِ» شكراً خالتي «نادية

كولْ ما الدنيا غادية ، كولْ ما ماشكيل جديدة بادية وغادية

كولْ ما تحلُو العينين؛ كولْ ما الحياة مضببّة

«تا أنا فالتبرهيش بحالك ضحكت على البنت «الضبّة

مشطبّة منين دير فعايل تخلّي للوجوه عليك غاضبة

…بحال

الضريب بالحجر؛ فلقت و تفلقت أعشري فالصغر

كونت كانعوم فالضصارة أعشري باش نبقا قريب من الصخر

تالا للحصار بغا يجر، يبقاو يدي شادين بالصبر

تالا للغضر باي يغضر نفدي خويا عشري بالعمر

باش شي حوايج تعيش، خاص شي حوايج تموت

مشْمّر على الحوايج باش نطلعش «عطاي» مشموت

كولشي يفوت ! نبكيو والدموع طيح بلا ما تسيل

«الوليد مدفون فالشهادة و أنا مدفون ف"السيڤيل

«نڭلس بالليل؛ حياتي معقدة خاصْها «طورنوڤيسْ

«M6» حيث كابر بالحلاقم ؛ ماشي «طيڤي5» و

كا ندور فالحومة باش ما نقنطشْ

هيث القافز فخوتنا؛ هو لي على «كاكا» ما يعفطش

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

تنطّرت من يْد ُمّي؛ والرباط ڭالي آرى يديك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

آرى يديك؛ غمض عينيك؛ ولصغري نْدّيك

تنطّرت من يْد ُمّي؛ والمغرب ڭالي آرى يديك

أعشري تبغي تباطني، عارفك ما تقدر ما تقدر

أعشري تبغي تباطني، عارفك غا تخسر

أعشري تبغي تكلاشيني عارفك غا تخسر

أعشري تبغي تباطني، عارفك ما تقدر، ما تقدر! ما تقدر، ما تقدر

أعشري تبغي تباطني، عارفك غا تخسر

أعشري تبغي تكلاشيني عارفك غا تخسر

هاذا هو الراب لي كايعجبكوم ؛ ما كا نحملش راسي منين كا نراپي بحال هاكّا

ولد الشعب ؛ الفن الثامن ؛ الرباط

ولكن المرة الجاية ، التصرفيق الصاط